كنت كالفرا شه ادوورفي كل غرفة
واضع بصمة كل صباح جديد
فجلست أرتشف الشاي وأخذ ت مجلة لقراها
فرأيت نفسي بداخل خاطرة كتبت هناك وعشت معها
تعبير الهوى..
كيف أتهم بأ لثوار ن
وأنت الجنون وأنت السهر
تطاردني هموم ووحدتي فـي منتصف الليل
فأين المفر؟
عشقتُ عينيك
بجمال الزهور
فكيف السبيل لحوض الزهر؟
عشق قلبي أحن القلوب
فكيف تلو مي قلوب البشر
لا تعير ي الهواء إ هتما ماً
اتركني قلباً.. أمتلئ..هياماً
يسهره العشق ويعشق السهر
تزاحمني ظروف الحياة
خلف السنين خلف الغيوم
سأنتظرك على مر الدهر
سأبكي ..وأبكي
لأنك فعلاً
أنت الجنون وأنت السهر
عندها أُغلقت المجلة لألقي بنفسي على السرير
و أغط.بنومً عميق




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق