الحياة فيها سعاده وفيها واقع حزين وفيها فرح وشقاء
بعض مرات يجعلني التفكير أهوجس بالأيام المقبله من حياتي
وكيف سأستقبلها بنمط جديد
لم يستضيق لي خاطر ي باي شيء في الحياة كثر
وجود المارد الذي يدمر ويختطف أعزانا على حين غرة
كان لنا بالبيت نبراس يضيء دروبنا
فما جاء ذالك المارد إللى أن اقتحم
بيتنا ليخطف منا الغالي لقلوبنا لقد رحل عنى
كانا يقاسمني ويشاركني الحياة
بطولهاوعرضهاوبحلوها ومرها ولمدة عشرين سنه
وأتى اليوم الذي لم يكن بالحسبان
وفي تلك الليلة وعتمتها الموحشه
يتوغل في اعماقي قلقاً مدوياًعلى مضجعي
يتوغل في اعماقي قلقاً مدوياًعلى مضجعي
وينتابني حزنناً شديداًعليه ثم أرجع بالذاكره
..ليمر شريط من الذكريات الجميله
فكنت تلك الطفلة المدللـــــــــــه فأحتواني
بقلبه الكبير وحبه لـي فكبرت
وترعرجسدي بحبه وحنانه لي
بقلبه الكبير وحبه لـي فكبرت
وترعرجسدي بحبه وحنانه لي
ولم يكن لـي بهذه الدنيا سواه
فكان عالمي وسكني ورزقت منه بنين وبنات
اغلقت عيني فأنتابني حزناً شديد
فتوسدت وسادتي والدموع تغرقها
لا أعلــــــــــــــــــــــم ماهو
فمرت حياتي على هذا النمط
واليوم ولأول مره لا يستطيع الغطاء السميك
أن يحميني من البرد
الذي حلى بجسدي
فكنت أنام وأنا أتكوم فوق
الفراش لوحدي والشوق يتلحفني
فمرت الأيام تلو الشهور حتى أن ادخلت بيتي
ذالك الجهاز الذي يسمى اللأب توب
فكان لي ونيس يؤانس وحشتي بظلمت الليل
ويبعث لي السعاده التي أفتقدتها بعد رحيل زوجي
فكنت أتعقب ردود هم لي حتى أتى ذالك اليوم
فوجدت احدهم يتسلل الى وجداني بكتاباته فكنت أُنزل الخاطره
وأنتظر وجوده والحظ ردوده لي أنه دخل أعماق خواطري بحب
فتطرقت ودخلت لكتاباته وأشعاره التي بعثت في نفسي
أنتعاش للحياة وندى للعمر الذي كاد أن يغلق
فكنت أرد على كتاباته واشأرك
معه في الحوار والنقاش وفي داخلي شيء
لم أكن أعلم ماهو
صنعت لنفسي كوباً من الحليب
أرتشف أبخرته وأنفاسي
ساكنه بين ذكريات الأمس
وأحضان الحاضر
فأخذت جهازي ودخلت عالمي
وما إن نظرت فاذا
الحب الذي أفتقدته من زمن إحساس ينعشني للحياة
شعور جميل يخالج قلبي أعتقد أنه الحب الذي
كان ينقصني بعالمي الأول الحب الذي يشاركني فيه من أحبه
وبعشق وشوق وحنين أحببته
فوجد ت فيه رقة المشاعر وإحساس المنبع
أغرقني بكلماته وحبه الذي لم ينتهي لي
فكنت أسمع صوته كنغمات تستهوي مسمعي ووجداني
فكان حبه لي يتجدد يوم عن يوم أحببته وبجنون مني عشقته
أحبــــــــــــــــــــــــــــــك
فكان عالمي وسكني ورزقت منه بنين وبنات
اغلقت عيني فأنتابني حزناً شديد
فتوسدت وسادتي والدموع تغرقها
وما أصبح علي الصبح
وأستيقظت من نومي في سعادة
لقد كنت بالأمس معاشريك حياتي
وأستيقظت من نومي في سعادة
لقد كنت بالأمس معاشريك حياتي
بالحلم لقــــــــــد أحببته بمسمى
البنت لأبيها وبمسمى الأخت لأخيهاالكبير
البنت لأبيها وبمسمى الأخت لأخيهاالكبير
عشقت فيه طيبت القلب الذي
تنبعث بداخل قلبه وحرصه
وخوفه علي فكنت له تلك الجوهرة
تنبعث بداخل قلبه وحرصه
وخوفه علي فكنت له تلك الجوهرة
التي يخاف عليه من الضياع
وتلك الطفلة التي يدللها
ويلبي مطالبها ولكن دائمـــــــــــــــــــــاً شيء
ما ينقصني
ويلبي مطالبها ولكن دائمـــــــــــــــــــــاً شيء
ما ينقصني
لا أعلــــــــــــــــــــــم ماهو
فمرت حياتي على هذا النمط
ولكن عندما يأتي الليل
ويحل الظلام يبدأ معي شريط الذكريات
ويحل الظلام يبدأ معي شريط الذكريات
واليوم ولأول مره لا يستطيع الغطاء السميك
أن يحميني من البرد
الذي حلى بجسدي
فكنت أنام وأنا أتكوم فوق
الفراش لوحدي والشوق يتلحفني
فمرت الأيام تلو الشهور حتى أن ادخلت بيتي
ذالك الجهاز الذي يسمى اللأب توب
فكان لي ونيس يؤانس وحشتي بظلمت الليل
ويبعث لي السعاده التي أفتقدتها بعد رحيل زوجي
فأتخذت لي سكناً لخواطري وفتحت مدونه لكتاباتي
فكنت أتعقب ردود هم لي حتى أتى ذالك اليوم
فوجدت احدهم يتسلل الى وجداني بكتاباته فكنت أُنزل الخاطره
وأنتظر وجوده والحظ ردوده لي أنه دخل أعماق خواطري بحب
فتطرقت ودخلت لكتاباته وأشعاره التي بعثت في نفسي
أنتعاش للحياة وندى للعمر الذي كاد أن يغلق
فكنت أرد على كتاباته واشأرك
معه في الحوار والنقاش وفي داخلي شيء
لم أكن أعلم ماهو
وفي يوماً من الأيام
وأناأستطرق الدرب الطويل لوحدي
وأناأستطرق الدرب الطويل لوحدي
صنعت لنفسي كوباً من الحليب
أرتشف أبخرته وأنفاسي
ساكنه بين ذكريات الأمس
وأحضان الحاضر
فأخذت جهازي ودخلت عالمي
وما إن نظرت فاذا
بقلبي ينبض بشعور جديد
وبمسى جديد مسمى لهفة الحب
وبمسى جديد مسمى لهفة الحب
الحب الذي أفتقدته من زمن إحساس ينعشني للحياة
شعور جميل يخالج قلبي أعتقد أنه الحب الذي
كان ينقصني بعالمي الأول الحب الذي يشاركني فيه من أحبه
وبعشق وشوق وحنين أحببته
فوجد ت فيه رقة المشاعر وإحساس المنبع
أغرقني بكلماته وحبه الذي لم ينتهي لي
فكنت أسمع صوته كنغمات تستهوي مسمعي ووجداني
فكان حبه لي يتجدد يوم عن يوم أحببته وبجنون مني عشقته
أحبــــــــــــــــــــــــــــــك



هناك تعليقان (2):
مساء الغاردينيا هذيان الشوق
اتعلمين قرأتك بـ إرتعاشة روح كانت تبتسم لكِ أتعلمين لماذا ؟
لان اول ماذكرتيه قبل حبك الحالي هو وفائك لزوجك لذكرياتك لإحتضانك لكِ لدفئة لن أقول كيف أستطعتِ أن تعشقي بعده لأننا بشر لانستطيع أن نصوب مشاعر بعضنا فقد نخطئ وقد نصيب ولكن شعرت أنكِ لم تعيشي الحب بمعنى جنون الحب مع زوجك لا أعرف ملابسات الزواج فربما كان زواج تقليدي لكنه أثمر حب وابناء وعشرة غادركِ رحمة الله فترك فراغاً عاطفياً وبرد وخوف وهذا الطبيعي فهو كان الدفئ والأمان لكِ دخل الاب توب او النت حياتك وجدتِ نفسكِ تبحثين عن هذيان الشوق لتكتبين بعضاً منها وأطل هو يسمع نبضكِ ويشعركِ فوجدتي في أحضانه أمان وهذا ماأتمناه الأمان ومن حرف الى صوت سكن وجدانك "
؛؛
؛
هذيان عزيزتي
قلوبنا ليست ملكنا صدقيني وبما أن قلبك بدأت خطواته إليه فدعيه يذهب حيث يجد أنفاسه فـ للقلب حق الحياة "
؛؛
؛
أتمنى لكِ سعادة الدنيا وراحة القلب تقبليني صديقة لكِ ولركنكِ"
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
reemaas
يسعدني ردك ريماس ورآقت لي كلماتك
أتمنى وجودك دائماً متألق باضوااء
حروفك المنيره ببأناملك
دمتي بتقدير
إرسال تعليق